- خلقنا الله في أحسن تقويم وكملنا وفينا أسس مستقبلات بها نبلغ من الكمال أجوده عبر تربية نتلقاها وعلم نتعلمه فلم يخلق الله البشر ناقصين ليكملهم أحد فكل إنسان وحدة متكاملة من الوعي تغذيها المعرفة و تردفها التربية وتبنيها و يؤسسها منهجه في الحياة وخياراته واجتهاده على نفسه وسمو روحه الذي لايتحقق إلا بقربه من الدين و أداء واجباته المأمور بها لمصلحته الشخصية فهي علاج نفسي ومنقذ من جلد الذات في حين وقع في إزر وهي مكملات أساسية لسلامة الروح .