

أكدت العالمة ليلى عبد اللطيف أن الوقت قد حان لوداع الأمان والاستعداد لما هو قادم، وحذرت من أن الذين لم يلتزموا بتوقعاتها سيواجهون الكثير من الألم في الفترة القادمة.
قدمت ليلى عبد اللطيف توقعات صادمة ومخيفة، حيث تحدثت عن وقوع كوارث طبيعية مدمرة، وشعرت بالخوف الشديد حينما كشفت عن حدوث زلازل وفيضانات وجفاف وظهور أمراض جديدة أو متحورة.
وأشارت إلى أن بداية هذه الكارثة تكمن في الاضطرابات السياسية التي تشهدها العديد من الدول، بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، مع احتمالية حدوث خسائر بشرية ومادية أكبر.
وتوقعت أن تشهد السودان شروق شمس السلام بعد مرحلة صعبة ومؤلمة، وأن تنشأ حرب أهلية في أمريكا بسبب بعض الأحداث المهمة، وأن تتجه وسائل الإعلام إلى ولاية تكساس.
وأشارت إلى أن الأنظار ستتجه أيضًا نحو إيلون ماسك، وأن سوق اليورو والدولار ستواجه كوارث اقتصادية محتملة.
وتنبأت بمواصلة الاضطرابات السياسية، مع احتمالية حدوث تغييرات في الحكومات وتصاعد التوترات الأمنية، بالإضافة إلى وقوع هجمات إرهابية، ونصحت الجميع بالابتعاد عن المناطق المشبوهة.