

قصة امرأة تزوجت من ابن عمها بعد طلاقها
تدور قصة الراوي عبدالله المخيلد حول امرأة تزوجت من ابن عمها بعد طلاقها بأيام في جنوب المملكة. وقد أثارت هذه القصة الكثير من الجدل والصدمة عندما تبين أنها أنجبت ولدًا بعد بلوغها سن الأربعين.
طلاق وحمل
وفقًا لما ذكره المخيلد خلال لقاءه في برنامج "الأجاويد"، كانت هناك فتاة تزوجت رجلًا من أحد القبائل المعروفة بجنوب المملكة، ولكنها طُلقت منه بعد مرور خمسة أشهر فقط. عادت الفتاة إلى أهلها، ولكن هذه المرة كانت قد حملت من طليقها.
إنجاب طفل
بعد طلاقها بأيام قليلة، قررت الفتاة الزواج من ابن عمها. وبعد عدة أشهر، أنجبت طفلها الأول وكتبته باسم زوجها الأخير. وكانت هي الوحيدة التي عرفت الحقيقة الحقيقية حول والدها.
الابن الضائع
عندما بلغ ابنها سن الأربعين، قرر ترك كل شيء والابتعاد عن عائلته ورعاية الغنم. وتم التعرف على هويته الحقيقية بواسطة شخص ما الذي لاحظ الشبه في نبرة صوته مع والده الحقيقي. وكان هذا الاكتشاف بداية لمواجهة صعبة بين الأب الحقيقي والأب المزيف.
بناءً على ما تم ذكره، فإن هذه القصة تثير العديد من التساؤلات والتعجبات. وتعكس أهمية الصدق والشفافية في العلاقات الأسرية، وضرورة التعامل بحذر مع قرارات الزواج والطلاق. كما تسلط الضوء على أهمية الكشف عن الحقائق والتعامل معها بشكل صحيح لتجنب حدوث صراعات ومشاكل عائلية.
تقدمت امرأة في الثلاثينات من عمرها بطلب للمحكمة لتغيير اسم ابنها بعد اكتشافها أن زوجها الأول هو الأب الحقيقي للطفل وليس ابن عمها كما كانت تعتقد. وفقًا للتقارير، كانت الأم تعتقد أن طفلها هو ابن عمها، وذلك بناءً على ما قيل لها من قبل أفراد الأسرة والأصدقاء. ولكن بعد إجراء اختبارات الحمض النووي، تبين أن زوجها الأول هو الأب الحقيقي للطفل.
المفاجأة الصادمة
وقد صدمت الأم بهذا الاكتشاف ، وقررت تغيير اسم ابنها ليعكس هويته الحقيقية ونسبه الحقيقي. وفي الجلسة القضائية، قالت الأم إنها كانت تعتقد أن زوجها الأول هو الأب الحقيقي للطفل، ولكن بعد إجراء الاختبارات، تبين أنها كانت مخطئة.
الأسباب وراء تغيير الاسم
من جانبها، قدمت الأم أسبابًا مقنعة لتغيير اسم ابنها. أكدت أن زوجها الأول كان يعاملها بسوء وأنها لم ترغب في أن يحمل ابنها اسمه. وأضافت أنها ترغب في أن يحمل الطفل اسم الأب الحقيقي ليكون له هوية صحيحة ومناسبة.
اقرأ ايضاً ->
التشكيل الرسمي لمباراة الأردن وقطر في نهائي كأس أسياالقرار القضائي
بعد النظر في الأدلة والشهادات، قررت المحكمة تغيير اسم الطفل ليعكس هويته الحقيقية. وأكد القاضي أنه من الأفضل للطفل أن يحمل اسم الأب الحقيقي، خاصةً بعد تأكيد النتائج الجينية. وأشار القاضي إلى أن تغيير الاسم سيساعد الطفل في بناء هويته وتعزيز انتمائه العائلي.
استقبال القرار
استقبلت الأم القرار بفرح وارتياح، حيث أعربت عن سعادتها بأن ابنها سيحمل الاسم الصحيح الآن. وأشارت إلى أنها تأمل في أن يكون هذا القرار خطوة إيجابية في حياة ابنها وأن يساعده على بناء مستقبله بثقة واعتزاز.
الخاتمة
في النهاية، قدم الأب الحقيقي تصريحًا يعبر فيه عن سعادته بالقرار القضائي وتغيير اسم ابنه ليعكس هويته الحقيقية. واختتم بالقول إن المفاجأة التي صدمت الأم بها الجميع، حيث اعترفت بالحقيقة لولدها، مؤكدة أن زوجها الأول هو الأب الحقيقي له، وليس ابن عمها. وقد مبررت الأم ذلك الفعل بأن زوجها الأول كان يعاملها بسوء فأرادت ألا يكتب الطفل باسمه.
اقرأ ايضاً ->
زلزال يضرب جنوب كاليفورنيا بقوة 5.1 درجة