"سر خطير يكشفه طلب الطلاق الغامض لمراهقة سعودية فاتنة الجمال في ليلة زفافها!"

شروق تقع في الحب

عندما بلغت شروق سعودية الجنسية والبالغة من العمر خمسة عشر عامًا، بدأت خالتها تتحدث معها عن الحب والزواج. وقد أشادت بشدة بشاب في العشرينات من عمره وهو ابن أختها. كانت تمدحه أمام عينيها كل يوم، وبدأت تتحدث معها عنه وتخبرها بأخباره.

تأثير الخالة

بعد فترة، سألتها شروق بصراحة عن رأيها في هذا الشاب، ولكنها لم تفهم الغرض من السؤال. فأجابت ببراءة: "لا أعرف، إنه يشبه الشباب الآخرين في الحي". لم تكن إجابة شروق مرضية لخالتها، فقد أمدحت الشاب مرة أخرى أمامها وألمحت أكثر، حتى استطاعت جذب الفتاة وجعلها تربط قلبها بالشاب.

إقناع الأسرة

بدأت الفتاة تستجيب لرغبات العمة، وبدأت الأخرى تنقل مشاعر الطرفين لبعضهما البعض. ثم تحركت الخالة لإقناع شقيقها بما أقنعت ابنته به. وعلى الرغم من أن الأب لم يكن راضيًا في البداية، إلا أنه أجبر على الموافقة بفضل تأثير وإقناع أخته.

الخطوبة والزواج

تمت الخطوبة بنجاح وكانت الفتاة سعيدة للغاية. وبعد عامين، جاء العريس مع خالته وعائلته لطلب الزواج. اعترضت عائلة الفتاة بحجة أنها لا تزال في المدرسة الثانوية وعليها إنهاء دراستها. وبعد تدخل شيوخ الأسرة، اضطرت أسرة الفتاة لقبول الزواج.

سعادة الفتاة

وبالتأكيد، كانت الفتاة سعيدة للغاية، فقد قابلت حبيبها الذي زينت لها خالتها كما لو كان ملكًا من السماء.

ليلة الزفاف: لحظات السعادة والبهجة

في ليلة الزفاف، يشعر الجميع بالسعادة والبهجة. يكون العروسين ممتنين ومليئين بفرح لا يوصف. بعد الساعة العاشرة من تلك الليلة، يغادر أفراد الأسرة الحفلة ويبقى العروس والعريس للاستمتاع بلحظاتهم الخاصة.

اكتشاف الشخصية: تغير السلوك المفاجئ

في هذا الوقت، تبدأ العروس في اكتشاف شخصية عريسها. تلاحظ أن سلوكه يختلف عما كانت تتوقعه، خاصة عندما ترى كيف يعامل عائلتها قبل مغادرتهم. لم تر منه الاحترام الذي كانت تتوقعه منه تجاههم.

الاعتداء والإذلال: سوء المعاملة الجنسية

بعد مغادرة الأسرة، يهاجم العريس العروس على الفور ويطالبها بخلع ملابسها. يتصرف مثل وحش ينقض على فريسته، ويزداد خوف الفتاة، لكنها لا تستطيع فعل أي شيء. سرعان ما تخلع ملابسها ويبدأ العريس في ممارسة الجنس العنيف، وتصرخ الفتاة وتتألم، لكنه لا يهتم بمشاعرها.

التشكيك في العذرية: تحطيم الثقة والإهانة

بعد انتهاء الجماع، ينظر العريس إلى بقع الدم للتأكد مما إذا كانت العروس عذراء أم لا. لكنه لا يجد أي دم. يسارع العريس للاتصال بخالة العروس وعائلتها ليخبرهم بذلك. تحاول الخالة التوسل وتقسم أن العروس كانت عذراء، لكنه لا يلتفت إلى كلامها. يغضب والد الفتاة بشدة ويقسم أنه سيأخذ الفتاة إلى الطبيب على الفور للتأكد.

التأكيد الطبي: العروس لا تزال عذراء

يذهبون إلى الطبيب ويجدون الفتاة في حالة صعبة. لقد تعرضت للإذلال الشديد والتشكيك في براءتها أمام عائلتها. وعندما يفحص الطبيب الفتاة، يفاجأ بوجود بعض الدم، ولكنه كان قليلاً جدًا. يتساءل العريس كيف لم ير أي دم، ويكتشف أن الدم كان قليلاً وتأخر في الظهور. على الرغم من ذلك، يصر الأب على إجراء فحص لابنته للتأكد. ويؤكد الفحص أن الفتاة لا تزال عذراء وأن عشاء البكارة كان رقيقًا للغاية مما يفسر نقص الدم.

انتهاء الحب: الفصل بين العروس والعريس

بعد ذلك، يقرر الأب أن يأخذ ابنته معه إلى المنزل ولن تعود مع زوجها. يذهب كل حبهم بسبب سلوكه الجارح وإهانتهم لها. لم تعد ترغب حتى في ذكر اسمه بعد الآن. تبقى الفتاة مع والدها لمدة يومين حتى تتدخل السلطات في القضية وتجبر الأب على إعادة ابنته إلى زوجها.

التأثير النفسي للحادث

لم تستطع الفتاة قول أي شيء. رأت أن حياتها قد دمرت بعد هذا الحادث وأنه لن يأتي أحد لخطبتها إذا طلبت الطلاق. لم يصدق المجتمع كلام الأطباء الذين أكدوا عذريتها.

العودة إلى الزوجية

عادت الفتاة إلى زوجها وهي تحمل جراحها. لم تستطع النظر إليه على أنه عشيقها السابق ، لكنها أصبحت أسيرة له. أنت تكرهها ولا يمكنك التخلص منها. من جانبه ، لم يعاملها زوجها معاملة حسنة. كل الصفات التي رأتها فيه كانت مجرد تمثيل واستمرت حتى لقائهما الأول.

التأثير النفسي للعلاقة الزوجية

استمرت الفتاة في هذه الحالة المؤلمة ، وكانت تصلي كل ليلة على خالتها التي خدعتها.