

سلطان عبداللطيف يكشف عن انفصاله الودي عن بلقيس أحمد فتحي
كشف سلطان عبداللطيف، طليق الفنانة بلقيس أحمد فتحي، في لقاء تلفزيوني عن طبيعة انفصاله عن الفنانة، حيث تم الانفصال بسلام وتفاهم بينهما.
عدم الندم على الانفصال
عندما سئل سلطان عبداللطيف عما إذا كان يندم على طلاقه لبلقيس، أكد أنه ليس نادمًا على الإطلاق وأن القرار تم بدون أي مشاكل وبالتراضي بينهما. وأشار إلى أنه لا يشعر بالندم ويعتبر ذلك جزءًا من مصيره.
ردة فعله على الانفصال
تعرض سلطان عبداللطيف لانتقادات بسبب عدم ظهور الحزن عليه عند حدوث الانفصال. ولكنه أوضح أن عدم ظهور الحزن لا يعني أنه لا يشعر به، وأنه ليس من الضروري أن يعبر عن مشاعره الحقيقية أمام الناس. وأضاف أنه يحاسب نفسه ويتعامل مع مشاعره بشكل خاص، ولكنه لا يجب أن يظهر ذلك أمام الآخرين. وأشار إلى أن الناس يرون جزءًا صغيرًا من حياتهم، وأنه يحاول أن يظهر بشكل جيد في النصف الذي يعرضه للعالم.
انفصال ودي ومرتاح
تم الانفصال بين سلطان عبداللطيف وبلقيس أحمد فتحي بحب وتفاهم، وكلاهما يشعر بالارتياح. وأكد سلطان أن كل علاقة تنتهي فهي خير من استمرارها إذا كانت غير سعيدة. وأنه يشعر بالامتنان لأن الانفصال حدث وهما في حالة صحية جيدة.
علاقته بابنه تركي
وصف سلطان عبداللطيف ابنه تركي بأنه توأم روحه، وأعرب عن تمنياته له في المستقبل. ونفى أي محاولة منه للتدخل في اختياراته في الحياة، مؤكدًا أنه يثق في قدراته ويتمنى له السعادة والنجاح.
تحتوي هذه المقالة على مقابلة مع سلطان عبداللطيف، الذي يصف ابنه بأنه توأم روحه ونسخة منه في كل شيء، حتى في حزنه. يشير سلطان إلى أن ابنه لا يزال صغيرًا، ولكنه يتمنى له أن يكون شخصًا ناجحًا في المستقبل. يعطيه سلطان كل الصلاحيات للتحكم في حياته ويكون مراقبًا عليه من خارج الصندوق.
توأم روحي ونسخة مني
وقال سلطان عبداللطيف: "توأم روحي ونسخة مني في كل شيء حتى في حزنه". يشعر سلطان بقرب شديد من ابنه ويرى الكثير من نفسه فيه. يعتبره توأمًا روحيًا ويشاركه في الأحزان والفرح. هذا الاحساس بالقرب يعكس العلاقة الوثيقة بين سلطان وابنه.
تطلعات المستقبل
على الرغم من أن ابن سلطان لا يزال صغيرًا، يمكنه أن يرى ما يتمناه له في المستقبل. يتمنى سلطان لابنه أن يكون شخصًا ناجحًا ومتحمسًا للحياة. ومع ذلك، فإنه يترك له الحرية في اختيار مجال حياته ولا يجبره على اتخاذ قرار معين. يعتقد سلطان أنه من الأفضل أن يتيح لابنه الفرصة لاكتشاف شغفه الخاص واتخاذ القرارات الخاصة به.
اقرأ ايضاً ->
التشكيل الرسمي لمباراة الأردن وقطر في نهائي كأس أسياالمراقبة من خارج الصندوق
سلطان يعطي ابنه كل الصلاحيات للتحكم في حياته، ولكنه يظل مراقبًا عليه من خارج الصندوق. هذا يعني أنه يدعمه ويقدم له المشورة عند الحاجة، لكنه لا يتدخل في قراراته أو يجبره على القيام بأمور معينة. يترك سلطان لابنه المساحة الكافية للتعلم والنمو والتجربة، مع الحفاظ على دور المراقبة والدعم.