

تأثير التفكير خلال فترات الاسترخاء على تكوين الذكريات
تشير الأبحاث الجديدة إلى أهمية التركيز الكامل أثناء فترات الاسترخاء بعد اكتساب مهارة أو معلومات جديدة. يعني هذا أنه يجب علينا تجنب أي نشاط يمكن أن يعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل القيام بمهام أخرى أو قراءة البريد الإلكتروني أو تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي. يجب أن يتاح للدماغ الفرصة للاستعادة نشاطه دون أي تشتيت.
تجنب الأنشطة المشتتة
عندما نكتسب مهارة جديدة أو نحصل على معلومات جديدة، يحدث تغير في الدماغ يعرف بتكوين الذكريات. يحتاج الدماغ إلى وقت للاسترخاء والاستعادة بعد هذه العملية. إذا قمنا بالقيام بأنشطة مشتتة مثل القيام بمهام أخرى أو قراءة البريد الإلكتروني، فإننا نعرقل عملية تكوين الذكريات ونحرم الدماغ من الاستراحة التي يحتاجها.
فرصة الدماغ للاستعادة نشاطه
يجب أن نمنح الدماغ الفرصة للاستعادة نشاطه بعد اكتساب مهارة أو معلومات جديدة. يعني هذا أنه يجب علينا تجنب القيام بأي نشاط يمكن أن يشتت انتباهنا ويعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي أو مشاهدة التلفزيون. بدلاً من ذلك، يمكننا الاسترخاء والاستمتاع بوقتنا الخاص أو ممارسة نشاط يهدئ العقل مثل اليوغا أو المشي في الهواء الطلق.
تأثير التفكير خلال فترات الاسترخاء على تكوين الذكريات
تشير الأبحاث الجديدة إلى أهمية التركيز الكامل أثناء فترات الاسترخاء بعد اكتساب مهارة أو معلومات جديدة. يعني هذا أنه يجب علينا تجنب أي نشاط يمكن أن يعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل القيام بمهام أخرى أو قراءة البريد الإلكتروني أو تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي. يجب أن يتاح للدماغ الفرصة للاستعادة نشاطه دون أي تشتيت.
تجنب الأنشطة المشتتة
عندما نكتسب مهارة جديدة أو نحصل على معلومات جديدة، يحدث تغير في الدماغ يعرف بتكوين الذكريات. يحتاج الدماغ إلى وقت للاسترخاء والاستعادة بعد هذه العملية. إذا قمنا بالقيام بأنشطة مشتتة مثل القيام بمهام أخرى أو قراءة البريد الإلكتروني، فإننا نعرقل عملية تكوين الذكريات ونحرم الدماغ من الاستراحة التي يحتاجها.
فرصة الدماغ للاستعادة نشاطه
يجب أن نمنح الدماغ الفرصة للاستعادة نشاطه بعد اكتساب مهارة أو معلومات جديدة. يعني هذا أنه يجب علينا تجنب القيام بأي نشاط يمكن أن يشتت انتباهنا ويعرقل عملية تكوين الذكريات، مثل تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي أو مشاهدة التلفزيون. بدلاً من ذلك، يمكننا الاسترخاء والاستمتاع بوقتنا الخاص أو ممارسة نشاط يهدئ العقل مثل اليوغا أو المشي في الهواء الطلق.
فوائد الاستراحة على الذاكرة
حفظ المعلومات، يمكننا أن نعتقد أنه كلما بذلنا مجهودًا ذهنيًا أكبر، ستحفظ المعلومات بشكل أفضل في ذاكرتنا. ولكن ربما يكون كل ما نحتاجه هو تخفيض الإضاءة والاستمتاع بفترة استرخاء وتأمل تستمر لمدة 10 إلى 15 دقيقة.
ستلاحظ أن قدرتك على استرجاع المعلومات بعد الاسترخاء ستكون أفضل بكثير مقارنة بالتركيز والتكرار. هذا الاكتشاف يمكن أن يكون فرصة للطلاب الكسالى لتجنب المذاكرة، ولكنه في نفس الوقت يمكن أن يخفف معاناة الأشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة وبعض أنواع الخرف. فهو يقترح طرقًا جديدة للاستفادة من قدراتنا الكامنة في التعلم والتذكر، والتي لم تكن معروفة من قبل.
اقرأ ايضاً ->
التشكيل الرسمي لمباراة الأردن وقطر في نهائي كأس أسياالاستراحة وتقوية الذاكرة
قد وثق العالم النفسي الألماني جورج إلياس مولر وتلميذه ألفونس بيلزكر أهمية فترات الاسترخاء في تقوية الذاكرة في عام 1900. في إطار تجاربهما المتعددة حول تثبيت الذكريات، طلب الباحثان من المشاركين حفظ قائمة من مقاطع الكلمات بدون معنى. وبعد أن أتاحا لهم فترة قصيرة لتعلمها، حصل نصف المشاركين على القائمة الثانية مباشرة، بينما أخذ النصف الآخر فترة راحة لمدة ست دقائق قبل مواصلة الحفظ. وبعد ساعة ونصف، اختبر الباحثان المجموعتين، ولاحظا أن المشاركين الذين حصلوا على فترة راحة تذكروا 50% من المعلومات في القائمة، بينما لم تتذكر المجموعة الأخرى سوى 28% فقط من المعلومات.
تأثير الاستراحة على الترميز والتذكر
تشير هذه النتيجة إلى أن المعلومات الحسية الجديدة تكون أكثر عرضة للنسيان بعد تحويلها إلى رموز يمكن تخزينها في الذاكرة، وهذه العملية تسمى الترميز. ولذلك، فإن المعلومات الجديدة يمكن أن تتداخل مع المعلومات الأحدث وتؤثر على تذكرها.
لكن هذه النتيجة لم تتم دراستها إلا في بداية القرن الحالي، من خلال دراسة أجراها سيرجيو ديلا سالا من جامعة إدنبرة ونيلسون كوان من جامعة ميسوري. واهتم الفريق بدراسة تأثير الفترات الزمنية بين اكتساب المعلومات الجديدة وتذكر المعلومات القديمة على ذاكرة الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الدماغ مثل السكتة الدماغية.
اقرأ ايضاً ->
زلزال يضرب جنوب كاليفورنيا بقوة 5.1 درجةتحسين الذاكرة والاسترجاع من خلال الراحة
أظهرت دراسة حديثة أن الراحة القصيرة يمكن أن تحسن الذاكرة والقدرة على استرجاع المعلومات. وقد توصل الباحثون إلى هذه النتيجة بعد إجراء تجارب على مجموعة من المشاركين. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث تم طلب الاستراحة للمجموعة الأولى بعد تعرضهم لمهمة تتطلب الذاكرة، بينما تم طلب الانخراط في أنشطة أخرى للمجموعة الثانية.
تأثير الراحة على الذاكرة والاسترجاع
تأثير الراحة على الذاكرة والاسترجاع أظهرت دراسة حديثة أن الاستراحة القصيرة يمكن أن تحسن الذاكرة والقدرة على استرجاع المعلومات. وقد توصل الباحثون إلى هذه النتيجة بعد إجراء تجارب على مجموعة من المشاركين.
اقرأ ايضاً ->
"الأرصاد" يكشف تفاصيل طقس الشرقية اليوم السبتتجارب الدراسة
في الدراسة، تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين. تم طلب الاستراحة للمجموعة الأولى بعد تعرضهم لمهمة تتطلب الذاكرة، بينما تم طلب الانخراط في أنشطة أخرى للمجموعة الثانية. وقد فاق تأثير الفترات القصيرة من الاسترخاء أو الانخراط في أنشطة أخرى كل التوقعات.
نتائج الدراسة
بعد إجراء التجارب، لوحظ أن عدد الكلمات التي يتذكرها المشاركون زاد ثلاثة أضعاف، من 14 في المئة إلى 49 في المئة، وهذا المعدل يكاد يكون نفس معدل الكلمات التي يتذكرها الأصحاء. كما لوحظ أن المشاركين الذين أخذوا قسطًا من الراحة تمكنوا من استرجاع 79 في المئة من الأحداث التي استمعوا إليها، بزيادة قدرها 11 ضعفًا في عدد المعلومات التي تذكروها.
فوائد الراحة
أثبتت الدراسة أن الفترات القصيرة من الراحة تحقق مزايا مشابهة للأشخ
تأثير الراحة على ترسيخ المعلومات في الذاكرة
تعتبر الذاكرة من أهم وظائف الدماغ، حيث يتم من خلالها تخزين واسترجاع المعلومات. ومن المعروف أن المعلومات الحسية بعد ترميزها تمر بمرحلة تثبيت تترسخ من خلالها في الذاكرة طويلة المدى. وكان العلماء يعتقدون أن هذه العملية تحدث في الغالب أثناء النوم، عندما يزيد الاتصال بين منطقة الحصين بالدماغ - حيث تتكون الذكريات في البداية - وبين قشرة الدماغ، وهذه العملية مسؤولة عن تكوين روابط جديدة بين الخلايا العصبية وتقويتها، وهذه الروابط ضرورية لاسترجاع المعلومات لاحقًا. وقد يُعزى تحسن قدرتنا على التعلم قبل النوم مباشرة إلى زيادة النشاط في الدماغ أثناء الليل.
زيادة النشاط العصبي أثناء فترات الاسترخاء
دراسة جديدة أجرتها الباحثة ليلا دافاشي بجامعة نيويورك في عام 2010، توصلت إلى أن النشاط العصبي في الدماغ يزيد أيضًا في فترات الاسترخاء أثناء اليقظة. طُلب من المشاركين في الدراسة حفظ أزواج من الصور، ثم سُمح لهم بالاستلقاء وإطلاق العنان لمخيلتهم لمدة قصيرة. ولاحظت دافاشي زيادة في التواصل بين منطقة الحصين وبعض المناطق من القشرة البصرية أثناء فترة الراحة. وتقول دافاشي إنه كلما زاد الاتصال بين هذه المناطق، زادت القدرة على تذكر المعلومات.
فوائد الراحة للأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية
تشير النتائج إلى أن الاضطرابات العصبية تجعل الدماغ أكثر عرضة لنسيان المعلومات بسبب تداخلها مع المعلومات الجديدة. لهذا، فإن الحصول على فترة راحة بعد اكتساب معلومات جديدة يساعد الناجين من السكتة الدماغية ومرضى ألزهايمر تحديدا على استرجاع المعلومات. وقد أثارت هذه النتائج اهتمام الكثير من علماء النفس.
فوائد الراحة للأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية
ويقول أيدان هورنر بجامعة يورك: "توصلت أغلب الدراسات التي أجريت في الوقت الحالي عن هذا الموضوع إلى نفس النتائج. وهذا رائع". ويرى هورنر أن هذه النتائج قد تسهم في إيجاد سبل جديدة لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الذهنية. ويشير هورنر إلى أنه قد يكون من الصعب حصول ذوي الإعاقة على فترات الاسترخاء التي تكفي لتحسين قدرتهم على استرجاع المعلومات يوميا بشكل عام، لكن فترات الاسترخاء قد تساعد المريض في حفظ معلومات جديدة مهمة، مثل اسم مقدم الرعاية الجديد، أو قسمات وجهه.
التأثير الإيجابي للراحة على الذاكرة
تقول ديوار إنها سمعت بمريضة تمكنت بفضل فترة قصيرة من الاسترخاء من تعلم اسم حفيدتها، إلا أنها تؤكد أن هذا الدليل غير موثق. ويشير أيضا توماس باغيولي، من جامعة نوتنغهام ترينت بالمملكة المتحدة، إلى أن بعض مرضى ألزهايمر يُنصحون بممارسة الاستغراق الذهني والتأمل لتخفيف التوتر وتحسين الصحة العامة. يقول الباحث باغيولي إن بعض الأساليب التي تساعد على الاسترخاء يمكن أن تؤثر على الذاكرة بمنع التداخل بين المعلومات وقد تكون لها أسباب أخرى. ولكنه يشير إلى أن هذه النتائج قد تكون صعبة التطبيق على المصابين بالخرف الحاد. ومع ذلك، يتفق كل من باغيولي وهورنر على أن أخذ فترات من الراحة بانتظام طوال اليوم بدون أي مشتتات يمكن أن يساعد في ترسيخ المعلومات الجديدة في الذاكرة إلى حد ما.
تحسين الأداء الدراسي بزيادة الراحة
تشير الدراسات العلمية إلى أن الراحة الدورية خلال فترة المراجعة يمكن أن تساهم في تحسين الأداء الدراسي. وتوصلت بعض الدراسات إلى أن التحسن الذي سجلته يتراوح بين 10 و30 في المئة، مما يعني زيادة في الدرجات للعديد من الطلاب.
فوائد الراحة الدورية
وفقًا للخبير في علم النفس، جون هورنر، فإن أخذ فترات قصيرة من الراحة خلال فترة المراجعة يمكن أن يحسن قدرة الطلاب على استرجاع المعلومات لاحقًا. وبالتالي، يمكن أن تعزز الراحة الدورية القدرة على التذكر والتركيز، مما يساعد على تحسين الأداء الدراسي بشكل عام.
أهمية الراحة للعقل
يجب أن نتذكر أن عقولنا تحتاج إلى فترات منتظمة من الراحة لاستعادة نشاطها. فمثلما نحتاج إلى النوم لتجديد طاقتنا البدنية، فإن الراحة تلعب دورًا مهمًا في استعادة نشاط عقولنا. لذا، ينبغي أن نمنح أنفسنا فترات قصيرة من الراحة خلال فترة المراجعة لتحسين أدائنا الدراسي.
تجربة فريدة لتعزيز الذاكرة والذكاء
إذا كنت تبحث عن طريقة فعالة لتحسين قدرات ذاكرتك وذكاءك، فقد تكون تجربة حل مشكلة النسيان إلى الأبد هي الحل المثالي. تعتمد هذه التجربة على تطبيق تقنيات محددة لتحسين الذاكرة وتعزيز الأداء العقلي بنسبة تصل إلى 1000 في المئة. قد يكون هذا الحل هو الخطوة التالية لتحقيق تفوقك الأكاديمي وتحقيق نتائج مذهلة في الدراسة.