

حذرت الفلكية ليلى عبد اللطيف من العام المقبل وأكدت أنه على الجميع أن يكونوا حذرين ومستعدين لما هو قادم. تنبأت ليلى عبد اللطيف بوقوع كارثة في شهر يناير المقبل، وهذا الأمر أثار ضجة كبيرة بين الجمهور، خاصة بعدما قالت إن الجميع سيشعرون بالندم. أكدت ليلى عبد اللطيف أن الكارثة لا مفر من حدوثها وأنها تراها أمامها بوضوح تام. قالت: "أنا قلقة على لبنان وأخشى حدوث احتجاجات في الشوارع وأحداث أمنية وفوضى وشغب، وأتوقع حدوث حالة من عدم الاستقرار الأمني". توقعت ليلى عبد اللطيف أيضًا عودة ظاهرة الاغتيالات في لبنان والدول العربية والأجنبية. أكدت أن التطورات والأحداث العربية المقبلة ستشكل خطرًا كبيرًا على العلاقات في العديد من الدول العربية، مما سيخلق أجواء من التوتر والقلق. وتوقعت أيضًا أن يقوم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بزيارة مفاجئة إلى سوريا ويلتقي بالرئيس بشار الأسد، وسيكون لهذه الزيارة تأثير كبير على العلاقات العربية والخليجية. حذرت من أن العالم خلال الفترة المقبلة سيشهد حالة من الغليان والقلق بسبب وقوع كارثة كبيرة في دول إفريقيا والهند والصين. أشارت أيضًا إلى أن بريطانيا ستكون في قلب الأحداث المقلقة وقد أطلقت تحذيرات لدول أوروبية وتتأهب للأحداث. توقعت أيضًا أننا سنشهد حدوث كوارث طبيعية تسببها البحار في عدة مناطق ساحلية حول العالم وسيتوفى الآلاف جراء تسونامي، إلا من شاء الله.